مخاطر الجنس الفموي
يحمل الجنس الفموي كغيره من أشكال الممارسة الجنسية خطر نقل بعض الأمراض الجنسية بين الزوجين، وتشمل:
الثآليل التناسلية.
الهربس.
الكلاميديا.
السيلان.
الالتهاب الكبدي الوبائي "ب" و"ج".
الإيدز.
الزهري.
القمل التناسلي.
الهربس.
الكلاميديا.
السيلان.
الالتهاب الكبدي الوبائي "ب" و"ج".
الإيدز.
الزهري.
القمل التناسلي.
ويتسبب الجنس الفموي أيضًا في الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة الأخرى، ولعل أبرزها سرطان الحنجرة الذي يحدث كنتيجة لانتقال الإصابة بفيروس الورم الحليمي من الأعضاء التناسلية إلى الفم.
كيف يمكن التقليل من أضرار الجنس الفموي؟
يجب تجنب ممارسة الجنس الفموي في الحالات التالية:
إصابة أحد الزوجين بأحد الأمراض التناسلية.
وجود التهابات أو جروح في الفم.
وجود التهابات في الحلق.
وجود التهابات أو جروح في الفم.
وجود التهابات في الحلق.
ويجب كذلك تجنب الممارسة في حالة رفض أحد الطرفين وذلك للآثار النفسية السلبية على العلاقة الحميمة، بل وعلى العلاقة الزوجية كلها، ويمكن استعمال الواقي الذكري إن كان ذلك يساعد على تجاوز الرفض.
عزيزتي الزوجة، يجب أن تتذكري أنت وزوجك أن الغرض من ممارسة الجنس الفموي هو الإثارة والاستمتاع، ويجب أن يتم ذلك بتوافق تام بين الزوجين وأيضًا بأمان كامل حتى تتجنبا أضرار الجنس الفموي. ويجب أيضًا تخطي جميع الحواجز النفسية والثقافية التي تحول دون الاستمتاع به، وإلا أصبح الجنس الفموي سبيلًا لمزيد من الخلافات والمشاكل الزوجية.
عزيزتي الزوجة، يجب أن تتذكري أنت وزوجك أن الغرض من ممارسة الجنس الفموي هو الإثارة والاستمتاع، ويجب أن يتم ذلك بتوافق تام بين الزوجين وأيضًا بأمان كامل حتى تتجنبا أضرار الجنس الفموي. ويجب أيضًا تخطي جميع الحواجز النفسية والثقافية التي تحول دون الاستمتاع به، وإلا أصبح الجنس الفموي سبيلًا لمزيد من الخلافات والمشاكل الزوجية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق